Halaman

Kamis, 08 Oktober 2009

Aliran Wahabiy Dimasukkan ke NU


DISKRIPSI MASALAH:


Akidah yang dibawakan golongan Wahabiah/Salafiah. Itu terdapat konsep. Konsep tersebut dinamakan:

Tauhid Rububiah yaitu sebuah tauhid yang mengatakan wujudnya tuhan, walaupun kemungkinan tauhid tersebut tidak menyisakan tuhan. Seperti agama Nasrani, Islam dll, Maka golngan ateis tidak memiliki tauhid ini

Tauhid Uluhiah yaitu Tauhid yang mengesakan tuhan, sehingga benar-benar beribadah hanya pada-Nya ini adalah Tauhid Islami, sehingga orang nasrani tidak memiliki tauhid ini "ASMA' WA SIFAT" yaitu kepercayaan terhadap nama-nama dan sifat-sifat bagi Allah, seperti Aqidah Islam yang biasanya, {untuk keterangan lebih lanjut silahkan lihat: KH. SYIRAJUDDIN ABBAS I'tiqad Ahli Sunnah Wal Jama'ah atau nama-nama Kitab Wahabiah seperti karangan 'UTSAIMIN dll}. Akan tetapi ada beberapa Sarjana Sunni yang mengaku mengikuti aliran Asyairah dan Maturidiyah sedikit mengadopsi konsep Tauhid Rububiyah dan Tauhid Uluhiyyah karena menurut mereka tauhid ini semakin memantapkan dan melengkapkan Aqidah Sunni yang sudah ada {maaf tidak dapat menyebutkan nama mereka disini}.

PERTANYAAN:

Bagaimana memasukkan konsep Tauhid Rububiyyah dan Tauhid Uluhiyyah didalam konsep Aqidah Ahli Sunnah Wal Jama'ah yang difahami oleh golongan Asyairah dan Maturidiah?

التوحيد للناشئة والمبتدئين - (ج 1 / ص 11)

أنواع التوحيد : التوحيد : هو إفراد الله تعالى بالربوبية والألوهية وكمال الأسماء والصفات. أنواع التوحيد: ثلاثة، وهي توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية وتوحيد الأسماء والصفات.

1- توحيد الربوبية : وهو توحيد الله بأفعاله - سبحانه - مثل الخلق والرزق وتدبير الأمور والإحياء والإماتة ونحو ذلك. وهذا النوع قد أقر به الكفار على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يدخلهم في الإسلام، كما قال تعالى : { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } .2- توحيد الألوهية : وهو توحيد الله بأفعال العباد التي أمرهم بها. فتصرف جميع أنواع العبادة لله وحده لا شريك له، مثل الدعاء والخوف والتوكل والاستعانة والاستعاذة وغير ذلك. وهذا النوع من التوحيد هو الذي جاءت به الرسل عليهم السلام، حيث قال تعالى : { وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ } . وهذا النوع من التوحيد هو الذي أنكره الكفار قديما وحديثا، كما قال تعالى على لسانهم: { أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ } . 3- توحيد الأسماء والصفات : وهو الإيمان بكل ما ورد في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الصحيحة من أسماء الله وصفاته التي وصف بها نفسه أو وَصفه بها رسوله على الحقيقة. وأسماء الله كثيرة ، منها : الرحمن، والسميع، والبصير، والعزيز، والحكيم. قال تعالى: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } (1) .

مقدمة عن العقيدة الإسلامية وأهميتها

إن الدين الإسلامي عقيدةٌ وشريعة، فأما العقائد فيراد بها: الأمور التي تصدق بها النفوس، وتطمئن إليها القلوب وتكون يقينا عند أصحابها لا شك فيها ولا ريب. والشريعة : تعني التكاليف العملية التي دعى إليها الإسلام كالصلاة والزكاة والصيام وبر الوالدين وغيرها.

الإيمان بالله عز وجل

معنى الإيمان بالله عز وجل : هو التصديق الجازم بوجود الله تعالى، والإقرار بربوبيته وأُلوهيته وأسمائه وصفاته. فتضمن الإيمان بالله عزّ وجل أربعة أمور:1- الإيمان بوجود الله سبحانه وتعالى.2- الإيمان بربوبية الله تعالى.3- الإيمان بأُلوهية الله تعالى.4- الإيمان بأسماء الله وصفاته.

وسنتحدث عن هذه الأمور الأربعة تفصيلًا على النحو الآتي:

1- الإيمان بوجود الله تعالى

أ- إن الإقرار بوجود الله تعالى أمرٌ فطريّ في الإنسان، وأكثر الناس يعترفون بوجود الله، ولم يخالف في ذلك إلا قلة قليلة من الملاحدة. إن كل مخلوق قد فطر على الإيمان بخالقه من غير سبق تعليم، وها نحن نسمع ونشاهد من إجابة الداعين وإعطاء السائلين ما يدلُّ دلالة يقينية على وجوده تعالى كما قال سبحانه. { إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ } . ب - ومن المعلوم عند كل شخص أن الحادث لا بد له من مُحْدِث، وهذه المخلوقات الكثيرة والتي نشاهدها في كل وقت لا بد لها من خالقٍ أوجدها، وهو الله عز وجل، لأنه يمتنع أن تكون مخلوقة من غير خالقٍ خَلقها، كما يمتنع أن تخلق نفسها؛ لأن الشيء لا يخلق نفسه.

2- الإيمان بربوبية الله تعالى

أ- معنى الإيمان بربوبية الله تعالى : هو الإقرار بأن الله تعالى رب كل شيء ومالكه وخالقه ورازقه، وأنه المحيي المميت النافع الضار، الذي له الأمر كله، وبيده الخير، وهو على كل شيء قدير، ليس له في ذلك شريك. والإيمان بربوبية الله هو التصديق الجازم بأن الله سبحانه وتعالى هو الربّ لا شريك له، وإفراد الله بأفعاله، بأن يعتقد أن الله وحده الخالق لكل ما في الكون، كما قال تعالى : { اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ } .

جـ- وقد فطر الله الخلق على الإيمان بربوبية الله تعالى، حتى مشركي العرب زمن النبي صلى الله عليه وسلم، كما قال سبحانه : { قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ }{ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ }{ قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ } . { إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ }{ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ } . إن الإيمان بربوبية الله تعالى لا يكفي العبد في حصول الإسلام، بل لا بد أن يؤمن بألوهية الله تعالى، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد قاتل مشركي العرب مع إقرارهم بربوبية الله تعالى.

3- الإيمان بألوهيَّة الله تعالى

أ - معنى الإيمان بأُلوهيَّة الله تعالى : التصديق الجازم بأن الله تعالى وحده المستحق لجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة، مثل الدعاء والخوف والتوكل والاستعانة والصلاة والزكاة والصيام، فيعلم العبد يقينا أن الله هو المعبود لا شريك له، فلا معبود بحق إلا الله تعالى، كما قال سبحانه: { وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ } . فأخبر تعالى أن الإله إلهٌ واحد، أي معبود واحد فلا يجوز أن يُتّخذ إله غيره، ولا يعبد إلا إياه.

4- الإيمان بأسماء الله وصفاته

أ- وهو: إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات على الوجه اللائق بالله تعالى. من ثمرات الإيمان بأسماء الله وصفاته ما يلي : 1- التعرّف على الله تعالى، فمن آمن بأسماء الله وصفاته ازداد معرفة بالله تعالى، فيزداد إيمانه بالله يقينا، ويقوى توحيده لله تعالى.

Tauhid Wahhabiyyah

PEMBAGIAN tauhid menjadi 3 bagian berupa Tauhid Rububiyyah, Uluhiyyah, dan Tauhid Asma' wa Shifat tidak pernah dijumpai dalam konsep Ahlussunnah Wal Jamaah. Konsep baru yang diusung oleh golongan Wahabiyyah dengan mengadopsi konsep-konsep yang ditawarkan Ibnu Taimiyyah jelas tidak bisa diterima baik secara keseluruhan maupun dengan cara diadopsi beberapa poin saja. Hal ini dengan berbagai pertimbangan berupa;

1. Tidak pernah diajarkan Ulama' Salaf

2. Bertentangan dengan konsep dalam Al-Quran dan Hadis

3. Akan menyebabkan peng-kafir-an terhadap golongan Ahlussunnah Wal Jamaah sendiri. Khususnya dalam masalah Tawassul dan Istighotsah.

Yang perlu dipertimbangkan:

1. Bagaimana jika konsep itu diadopsi dengan beberapa perubahan sehingga tidak ada unsur pengkafiran terhadap golongan ahlussunnah?

2. Faktor persamaan dengan orang-orang fasik/ kafir.

3. Mempertimbangkan persepsi orang-orang awam dan yang belum bisa memahami detil pengadopsian konsep itu.

2 komentar:

  1. Komentar ini telah dihapus oleh administrator blog.

    BalasHapus
  2. Tocker: Bagus banget kang...

    BalasHapus

Menanggapi