Halaman

Kamis, 23 April 2009

Jihad dan Amar Ma'ruf


1. Deskripsi Masalah

Masih segar ingatan seluruh masyarakat Indonesia pada tragedi bom bali ke 1, tragedi yang menewaskan beberapa turis manca negara, masih belum hilang trauma Insan Pulau Dewata disusul lagi dengan bom bali 2, aparat kepolisian pun dibuat pusing tujuh keliling mengotak ngatiki siapa gerangan dalang dari semua ini.

Adalah pemuda berjenggot Alumnus Pesantren (Amrozi) dan seorang Doktor daari negeri jiran atau biasa dipanggil Dr. AZAHARI, mereka pun berdalih hal itu dilakukan dalam rangka Jihad dan Amar Ma’ruf. Imbasnya pun tak terelakkaan lagi, Islam seluruh dunia tercoreng nama baiknya pada khususnya nama baik Pesantren seluruh Indonesia bahkan baru-baru ini Wapres mengklaim bahwa Pesantren merupakan sarang teroris.
Pertanyaan :

a. Dapat dibenarkankah melakukan hal diatas dan sesamanya seperti menutup tempat-tempat kemaksiatan secara paksa, mengingat pihak yang berwajib (pemerintah) kurang begitu tegas bahkan dibiarkan begitu saja seperti Doli, Tretes, Pornografi, Pornoaksi dan masih banyak lagi ?
Jawaban :

Adapun Pemboman dalam rangka JIHAD dan AMAR MA’RUF NAHI MUNKAR tidak di perbolehkan dikarenakan menimbulkan DOROR yang lebih besar.

Wajib menutup secara paksa ,namun yang bertindak adalah pihak Pemerintah .
b. Jika tidak diperbolehkan bagaimana konsep Jihad dan Amar Ma’ruf Nahi Mungkar di Indonesia saat ini ?
Jawaban :

Konsep JIHAD di Indonesia sebagaimana yang ada dalam kutubul fiqhi , akan tetapi penerapan konsep tersebut ketika orang kafir masuk ke Indonesia.

Konsep Amar Ma’ruf Nahi Mungkar di Indonesia sebagaimana yang ada dalam kutubul fiqhi , dan tidak menimbulkan doror lain yang lebih besar

c. Dan sebatas manakah Amar Ma’ruf Nahi Mungkar dalam kitab-kitab fiqih kalau dipraktekkan ?

Jawaban : sebatas tidak menimbulkan doror lain yang lebih besar

JIHAD


فقه السيرة ص170
أما معنى الجهاد : فهو بذل الجهد فى سبيل اعلاء كلمة الله واقامة المجتمع الإسلامي وبذل الجهد بالقتال نوع من أنواعه وأما غايته فنهو اقامة المجتمع الإسلامي وتكوين الدولة الإسلامية الصحيحة.
فقه الاسلامى ج 8 ص 5851
شروط الجهاد : يشترط لوجوب الجهاد سبعة شروط : الاسلام والبلوغ والعقل والحريةة والذكورة والسلامة منن الضرر ووجود النفقة
فتاوى اسماعيل زين ص 200
دخول الكافر بلاد المسلمين بغير امان. سؤال : ما قولكم فى كافر دخل بلادنا إندونيسيا بغير امان مسلم واستوطن فيها هل هو حرني فيـباح لنا اخذ امواله اولا فلا ؟ وما حكم المسلم المساعد له بأجرة ؟ الجواب : اعلم ان الكافر المذكور الذى دخل بلاد المسلمين بغير امان واستوطن فيها فهو حربي مهدر الدم ويجوز الاستلاء على امواله بأى وسيلة كانت وتعتبر غنيمة. واما استئجاره للمسلم ومساعدة المسلم له بأجرة فذلك جائز مع الكارهة. دخول الكافر الموجودين فى بلاد المسلمين . السؤال الاول . حاصله ان بلادكم استقلت والحمد الله ولكن لايزال فيها الكثير من الكفار واكثر اهلها مسلمون ولكن الحكومة اعتبرت جميع اهلها مسلهم وكافرهم على السواء وقلتم ان شروط الذمة المعتبرة اكثرها مفقودة من الكافرين فهل يعتبرون دميين اوحربيين وهل لنا ان نتعرض لايذا ئهم أذى ظاهرا الى اخر السؤال.
اما جواب السؤال الاول فاعلم ان الكافر الموحودين آلان فى بلادكم وفى بلاد غيركم من اقطار المسلمين كالباكستان والهند والشام والعراق ومصر والسودان والمغرب وغيرها ليسوا دميين ولا معاهدين ولا مستأمنين بل هم حربيون حرابة محضة كيف وهم يعتبرون انفسهم فى بلادهم وفوق ارضهم يبنون ويعلون ويرفعون ويتملكون فيتوسعون ويتاجارون فيصدرون ويوردون ويزارعون فيبذرون ويحصدون بل ولهم اشتراك فى البرلمانات الدولية والاصوات الانتخابية ولهم ليس شأن الذميين ولا المعاهدين ولا المستأمنين لكن التصدى لايذاهم أذى ظاهرا كما ذكرتم فى السؤال ينظر فيه الى قاعدة جلب المصالح ودرء المفاسد ويرجح درء المفاسد على جلب المصالح ولاسيما وآحاد الناس وافرادهم ليس فى مستطاعهم ذلك كما هو الواقع والمشاهد اهـ.
فتاوى اسمعيل ص 199
يقول العز ابن عبد السلام : ان الجهاد لا يتقرب به الى الله من جهة كونه افسادا وانما يتقرب به من جهة كونه وسيلة الى درء المفاسد وجلب المصالح




وهذا يعنى كما قال جمهور الفقهاء ان الاصل هو السلم وحقن الذماء ولا تشرع الحرب الاعند ماتكون هى وسيلة الوحيده الرحماية السلم ودرء الفتن وحفظا لارواح وعند تذلامناص من تطبيق القاعدة القائلة ( يتحمل الضرر الاخف درء للضرر الاعظم ) وبمقتضى ذلك يقرر المعظم الفقهاء ان الباعث على القتال الذى يدخل فى تعريف الجهاد انما هو درء الحرابة السبيل الى تعريف الناس بالاسلام وبحيث يتمكن المسلمون من النهوض به على أتم وجه وفى كل مكان وليس مجرد صفة الكفر الذى يتلبس بها غير المسلمين.
قرت العين ص 211- 212
وعبارة : سئل الله تعالى اعتاد بعض سلاطين الجاوي ان يقر الكفار الغير الكتابيين والمجوسيين فى بلده بكذا وكذا من الدرهم والحبوب فى كل سنة وهم تحت طاعته يمتثلون اوامره ونواهيه ويتوجهون حيث ماوجههم وانتفع المسلمون بهم فى الاعمال الخسيسة ولكنه لم يأمرهم بالاسلام فهل يجوز ذلك لتلك المنفعة والمصلحة أولا وهل هؤلاء الكفار يقال فيهم أنهم حربييون لكونهم ليسوا من اهل الذمة وما حكم الاموال التى يؤدونها كل سنة هل هى غنيمة ام لا وهل يجوز لمن اعطي من الفقراء شيأ من ذلك اخده اولا افتونا (الجواب) الى ان قال ... وقول السائل وهل هؤلاء الكفار يقال انهم حربييون الخ ... ان اراد انه يجوز قتلهم واغتيالهم لكونهم ليسوا باهل الدمة فليس كذلك بل ذمة التأمين من الامام اهـ.
إعانة الطالبين ج 4 ص 206
ووجوب الجهاد وجوب الوسائل لا المقاصد اذا المقصود بالقتال انما هو الهداية وما سواها من الشهادة واما قتل الكفار فليس بمقصود حتى لوامكن الهداية بإقامة الدليل جهاد كان اولى من الجهاد اهـ.
حاشية الجمل ج 5 ص 208
ثم رايت الرافعي وغيره ذكروا نقلا عن الاصحاب ان اراد الاسلام ثلاتة اقسام قسم يسكنه المسلمون وقسم فتحوه واقروا اهله عليه بجزية ملكوه اولا وقسم كانوا يسكنونه ثم غلب عليه الكفار قال الرافعي وعدهم القسم الثانى يبين انه يكفى فى كونها دار اسلام كونها تحت استيلاء الامام وان لم يكن فيها اهـ.

التشريع الجنائى ج 1 ص 275 – 276
دار الاسلام : تشمل دار الإسلام التى تظهر فيها أحكام الأسلام او يستطيع سكانها المسلمون ان يظهروا فيها أحكام الإسلام فيدخل فى دار الإسلام كل بلد سكانها كلهم او أغلبهم مسلمون وكل بلد يتسلط عليه المسلمون ويحكمونه ولو كانت غالبية السكان من غير المسلمين ويدخل فى دار الإسلام كل بلد يحكمه ويسلط عليه غير المسلمين ما دام فيه سكان مسلمون يظهرون أحكام الإسلام او لا يوجد لديهم ما يمنعهم من اظهار أحكام الإسلام .
الباجورى ج 2 ص 262
فللكفار حالان أحدهما ان يكونوا ببلادهم فالجهاد فرض كفاية على المسلمين فى كل سنة فاذا فعله من فيه كفاية الحرج عن الباقين والثانى أن يدخل الكفار بلدة من بلاد المسلمين او ينـزلوا قريبا منها فالجهاد حينئذ فرض عين عليهم فيلزم أهل ذلك البلد الدفع للكفار بما يمكن منهم (قوله فالجهاد حينئذ) اى حين اذ دخلوا بلدة من بلاد المسلمين او نزلوا قريبا منها وقوله فرض عين عليهم اى على أهل تلك البلدة وعلى من كان دون مسافة قصر منها وان كان فى أهلها كفاية لأنه كالحاضر معهم وعلى من كان بمسافة القصران احتاجوا اليهم بقدر الكفاية لانقاذهم من الهلكة فيصير فرض عين فى حق من قرب وفرض كفاية فى حق من بعد .
الفقه الاسلامي ج 4 ص 2868
القاعدة الثالثة – ترتب ضرر أعظم من المصلحة : إذا استعمل الإنسان حقه بقصد تحقيق المصلحة المشروعة منه , ولكن ترتب على فعله ضرر يصيب غيره أعظم من المصلحة المقصودة منه, اويساويها, منع من ذلك سدا للذرائع, سواء أكان الضرر الواقع عاما يصيب الجماعة, او خاصا بشخص او أشخاص . والدليل على المنع قول الرسول صلى الله عليه وسلم : “لا ضرر ولا ضرار” وعلى هذا فإن استعمال الحق يكون تعسفا إذا ترتب عليه ضرر عام , وهو دائما أشد من الضرر الخاص, او ترتب عليه ضرر خاص أكثر من مصلحة صاحب الحق او أشد من ضرر صاحب الحق او مساو لضرر المستحق . أما إذا كان الضرر أقل او متوهما فلا يكون استعمال الحق تعسفا.

AMAR MA’RUF NAHI MUNKAR
نهاية الزين ص 360
وشرط وجوب الأمر والنهي على مكلف يأمن على نفسه وعضوه وماله وإن قل كدرهم وعرضه وعلى غيره بأن لم يخف مفسدة عليه أكثر من مفسدة المنكر الواقع ويحرم مع الخوف على الغير مع خوف المفسدة المذكورة ويسن مع الخوف على النفس اهـ.






إحياء علوم الدين ج 2 ص 458 (دار الكتب)
قد ذكرنا درجات الأمر بالمعروف وأن أوله التعريف, وثانية الوعظ, وثالثه التخشين فى القول, ورابعة المنع بالقهر فى الحمل على الحق بالضرب والعقوبة . والجائز من جملة ذلك مع السلاطين الرتبتان الأوليان وهما التعريف والوعظ . وأما المنع بالقهر فليس ذلك لاحاد الرعية مع السلطان, فإن ذلك يحرك الفتنة ويهيج الشر, ويكون ما يتولد منه من المحذور أكثر واما التخشين فى القول كقوله : يا ظالم يا من لا يخاف الله وما يجرى مجراه فذلك إن كان يحرك فتنة يتعدى شرها الى غيره لم يجز وإن كان لا يخاف إلا على نفسه فهو جائز بل مندوب إليه فلقد كان من عادة السلف التعريض للاخطار والتصريح بالإنكار من غيره مبالاة بهلاك المهجة والتعرض لأنواع العذاب لعلهم بأن ذلك شهادة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الشهداء حمزة بن عبد المطلب ثم رجل قام الى إمام فأمره ونهاه فى ذات الله تعالى فقتله على ذلك وقال صلى الله عليه وسلم أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائز – الى ان قال – ولما علم المتصليون فى الدين أن أفضل الكلام كلمة حق عند سلطان جائز وأن صاحب ذلك إذا قتل فهو شهيد كما وردت به اللأخبار قدموا على ذلك موطنين أنفسهم على الهلاك ومختملين أنواع العذاب اهـ .
أحياء علوم الدين ج 2 ص 422 – 423 (دار الكتب)
وشرح القول فى هذا أن الحسبة لها خمس مراتب كما سيأتي
أولها : التعريف.
والثاني : الوعظ بالكلام اللطيف.
والثالث : السب والتعنيف, وليست أعني بالسب الفحش بل أن يقول : يا جاهل, يا أحمق الا تخاف الله, وما يجري هذا المجري.
والرابع : المنع بالقهر بطريق المباشرة ككسر الملاهي, وإراقة الخمر, واختطاف الثوب الحرير من لابسه, واستلاب الثوب المغضوب منه, ورده على صاحبه.
والخامس : التخويف والتهديد بالضرب, ومباشرة الضرب له حتى يمتنع عما هو عليه كالمواظن على الغيبة والقذف, فإن سلب لسانه غير ممكن ولكن يحمل على اختيار السكوت بالضرب. وهذا قد يحوج الى استعانة وجمع أعوان من الجانبين ويجر ذلك الى قتال وسائر المراتب لا يخفى وجه استغنائها عن إذن الإمام إلا المرتبة الخامسة فإذ فيها نظرا سيأتي. أما التعريف والوعظ فكيف يحتاج الى إذن الإمام ؟ وأما التجهيل والتحميق والنسبة الى الفسق وقلة الخوف من الله وما يجرى مجراه فهو كلام صدق, والصدق مستحق بل أفضل الدرجات كلمة حق عند إمام جائز, كما ورد فى الحديث, فإذا جاز الحكم على الإمام على مراغمته فكيف يحتاج الى إذنه ؟ وكذلك كسر الملاهى وإراقة الخمور فإنه تعاطى ما يعرف كونه حقا من غير اجتهاد فلم يفتقر الى الإمام . وأما جمع الأعوان وشهر الأسلحة فذلك قد يجر الى فتنة عامة ففيه نظر سيأتى. واستمرار عادات السلف على الحسبة على الولاة قاطع بإجماعهم على الاستغناء عن التفويض, بل كل من أمر بمعروف فأن كان الوالى راضيا به فذاك, وإن كان ساخطا له فسخطه له منكر يجب الإنكار عليه, فكيف يحتاج الى إذنه فى الإنكار عليه, ويدل على ذلك عادة السلف فى الإنكار على الأئمة.
إحياء علوم الدين ج2 ص331
الدرجة الخامسة التغيير باليد وذلك ككسر الملاهي وإراقة الخمر وخلع الحرير من رأسه وعن بدنه ومنعه من الجلوس عليه ودفعه عن الجلوس على مال الغير وإخراجه من الدار المغصوبة بالجر برجله وإخراجه من المسجد إذا كان جالسا وهو جنب وما يجري مجراه ويتصور ذلك في بعض المعاصي دون بعض
فأما معاصي اللسان والقلب فلا يقدر على مباشرة تغييرها وكذلك كل معصية تقتصر على نفس العاصي وجوارحه الباطنة
وفي هذه الدرجة أدبان :
أحدهما أن لا يباشر بيده التغيير ما لم يعجز عن تكليف المحتسب عليه ذلك فإذا أمكنه أن يكلفه المشي في الخروج عن الأرض المغصوبة والمسجدفلا ينبغي أن يدفعه أو يجره وإذا قدر على أن يكلفه إراقة الخمر وكسر الملاهي وحل دروز ثوب الحرير فلا ينبغي أن يباشر ذلك بنفسه فإن في الوقوف على حد الكسر نوع عسر فإذا لم يتعاط بنفسه ذلك كفى الاجتهاد فيه وتولاه من لا حجر عليه في فعله
الثاني أن يقتصر في طريق التغيير على القدر المحتاج إليه وهو أن لا يأخذ بلحيته في الإخراج ولا برجله إذا قدر على جره بيده فإن زيادة الأذى فيه مستغنى عنه وأن لا يمزق ثوب الحرير بل يحل دروزه فقط ولا يحرق الملاهي والصليب الذي أظهره النصارى بل يبطل صلاحيتها للفساد بالكسر . وحد الكسر أن يصير إلى حالة تحتاج في استئناف إصلاحه إلى تعب يساوي تعب الاستئناف من الخشب ابتداء وفي إراقة الخمور يتوقى كسر الأواني إن وجد إليه سبيلا فإن لم يقدر عليها إلا بأن يرمى ظروفها بحجر فله ذلك وسقطت قيمة الظرف وتقومه بسبب الخمر إذ صار حائلا بينه وبين الوصول إلى إراقة الخمر ولو ستر الخمر ببدنه لكنا نقصد بدنه بالجرح والضرب لنتوصل إلى إراقة الخمر فإذن لا تزيد حرمة ملكه في الظروف على حرمة نفسه ولو كان الخمر في قوارير ضيقة الرءوس ولو اشتغل بإراقتها طال الزمان وأدركه الفساق ومنعوه فله كسرها فهذا عذر وإن كان لا يحذر ظفر الفساق به ومنعهم ولكن كان يضيع في زمانه وتتعطل عليه أشغاله فله أن يكسرها فليس عليه أن يضيع منفعة بدنه وغرضه من أشغاله لأجل ظرف الخمر وحيث كانت الإراقة متيسرة بلا كسر فكسره لزمه الضمان



فإن قلت فهلا جاز الكسر لأجل الزجر ؟ وهلا جاز الجر بالرجل في الإخراج عن الأرض المغصوبة ليكون ذلك أبلغ في الزجر فاعلم أن الزجر إنما يكون عن المستقبل والعقوبة تكون على الماضي والدفع على الحاضر الراهن . وليس إلى آحاد الرعية إلا الدفع وهو إعدام المنكر فما زاد على قدر الإعدام فهو إما عقوبة على جريمة سابقة أو زجر عن لاحق وذلك إلى الولاة لا إلى الرعية نعم الوالي له أن يفعل ذلك إذا رأى المصلحة فيه وأقول له أن يأمر بكسر الظروف التي فيها الخمور زجرا وقد فعل ذلك في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم تأكيدا للزجر حديث تكسير الظروف التي فيها الخمور في زمنه
صلى الله عليه وسلم أخرجه الترمذي من حديث أبي طلحة أنه قال يا نبي الله إني اشتريت خمرا لأيتام في حجري قال أهرق الخمر واكسر الدنان وفيه ليث بن أبي سليم والأصح رواية السدي عن يحيى بن عباد عن أنس أن أبا طلحة كان عندي قاله الترمذي ولم يثبت نسخه ولكن كانت الحاجة إلى الزجر والفطام شديدة فإذا رأى الوالي باجتهاده مثل الحاجة جاز له مثل ذلك وإذا كان هذا منوطا بنوع اجتهاد دقيق لم يكن ذلك لآحاد الرعية
فإن قلت فليجز للسلطان زجر الناس عن المعاصي بإتلاف أموالهم وتخريب دورهم التي فيها يشربون ويعصون وإحراق أموالهم التي بها يتوصلون إلى المعاصي . فاعلم أن ذلك لو ورد الشرع به لم يكن خارجا عن سنن المصالح ولكنا لا نبتدع المصالح بل نتبع فيها وكسر ظروف الخمر قد ثبت عند شدة الحاجة وتركه بعد ذلك لعدم شدة الحاجة لا يكون نسخا بل الحكم يزول بزوال العلة ويعود بعودها وإنما جوزنا ذلك للإمام بحكم الاتباع ومنعنا آحاد الرعية منه لخفاء وجه الاجتهاد فيه بل نقول لو أريقت الخمور أولا فلا يجوز كسر الأواني بعدها وإنما جاز كسرها تبعا للخمر فإذا خلت عنها فهو إتلاف مال إلا أن تكون ضاربة بالخمر لا تصلح إلا لها . فكان الفعل المنقول عن العصر الأول كان مقرونا بمعنيين أحدهما شدة الحاجة إلى الزجر والآخر تبعية الظروف للخمر التي هي مشغولة بها وهما معنيان مؤثران لا سبيل إلى حذفهما ومعنى ثالث وهو صدوره عن رأي صاحب الأمر لعلمه بشدة الحاجة إلى الزجر وهو أيضا مؤثر فلا سبيل إلى إلغائه فهذه تصرفات دقيقة فقهية يحتاج المحتسب لا محالة إلى معرفتها .
فقه الاسلامى ج 5 ص740
الاتلاف هو اخراج الشيئ من ان يكون منتفعا به منفعة مطلوبة منه عادة وهو سبب موجب للضمان
حاشية الجمل ج5 ص 182 – 183
(وبأمر بمعروف ونهى عن منكر) اى الأمر بواجبات الشرع والنهى عن محرماته إذا لمم يخف على نفسه او ماله على غيره مفسدة أعظم من مفسدة المنكر الواقع (قوله ونهى عن منكر) والإنكار يكون باليد فإن عجز فباللسان فعليه أن يغييره بكل وجه أمكنه ولا يكفى الوعظ لمن أمكنه إزالته باليد ولا كراهة القلب لمن قدر على النهى بااللسان ويستعين عليه بغيره إذا لم يخف فتنة من إظهار سلاح وحرب ولم يمكنه الاستقلال فإن عجز عنه رفع ذلك الى الوالى فإن عجز عنه أنكره بقلبه اهـ من الروض وشرحه (قوله إذا لم يخف على نفسه او ماله الخ) عبارة شرح م ر وشرط وجوب الأمر بالمعروف أن يأمن على نفسه وعضوه وماله وإن قل كما شمله كلامهم بل وعرضه كما هو ظاهر وعلى غيره بأن يخاف عليه مفسدة أكثر من مفسدة المنكر الواقع ويحرم مع الخوف على الغير ويسن مع الخوف على النفس والنهى عن الإلقاء باليد الى التهلكة مخصوص بغير الجهاد ونحوه كمكره على فعل حرام غير زنا وقتل وأن يأمن أيضا أن المنكر عليه لا يقطع نفقته وهو محتاج إليها ولا يزيد عنادا ولا ينتقل الى ما هو أفحش وسواء فى لزوم الإنكار أظن أن المأمور يمتثل أم لا اهـ.
الفقه الاسلامي ج 4 ص 2868
القاعدة الثالثة – ترتب ضرر أعظم من المصلحة : إذا استعمل الإنسان حقه بقصد تحقيق المصلحة المشروعة منه , ولكن ترتب على فعله ضرر يصيب غيره أعظم من المصلحة المقصودة منه, اويساويها, منع من ذلك سدا للذرائع, سواء أكان الضرر الواقع عاما يصيب الجماعة, او خاصا بشخص او أشخاص . والدليل على المنع قول الرسول صلى الله عليه وسلم : “لا ضرر ولا ضرار” وعلى هذا فإن استعمال الحق يكون تعسفا إذا ترتب عليه ضرر عام , وهو دائما أشد من الضرر الخاص, او ترتب عليه ضرر خاص أكثر من مصلحة صاحب الحق او أشد من ضرر صاحب الحق او مساو لضرر المستحق . أما إذا كان الضرر أقل او متوهما فلا يكون استعمال الحق تعسفا.

Rabu, 22 April 2009

God Loves Me!


Apa makna Tuhan bagi seorang pemabuk?
Dua minggu lalu saya baru menyadarinya. Seorang rekan bule saya bertanding tenis meja dengan saya. Dalam timnya, dia merupakan pemain urutan kedua, saya sendiri pemain nomor satu dalam tim saya.


Udara dingin kota Armidale tidak menghalangi serunya pertandingan saat itu. Mike, rekan saya tersebut, dengan mudah saya kalahkan pada game pertama. Tiba-tiba dia bangkit kembali di game selanjutnya, sehingga memaksa dilakukan game ketiga.


Di saat kritis, bola dari si Mike bergulir tipis sehingga sulit saya jangkau. Pada saat itulah Mike berteriak, "God loves me!" Saya kalah. Dan Mike tersenyum sambil mengatakan, "Tuhan mencintai saya!"


Setelah itu saya dekati Mike. Dia dengan enteng kemudian berkata, "Ada sebuah lagu populer....Tuhan mencintai anjing kecil, anak kecil dan para pemabuk." Mike, yang saya tahu memang gemar menenggak minuman keras, melanjutkan lagi, "Malam ini sebelum bertanding saya sudah minum dua gelas wine."


Saya terkejut. Bukan karena memang saya mencium aroma wine dari mulutnya, dan juga bukan karena sulit menerima kenyataan bahwa seorang pemabuk mampu mengalahkan saya, akan tetapi saya terkejut karena teringat kembali teriakan Mike, "God loves me!"
Bagaimana mungkin seorang pemabuk dicintai oleh Tuhan?


Pertandingan berikutnya telah menjawab rasa terkejut saya. Dalam pertandingan ganda, Mike dan pasangannya menelan pil pahit dan kalah dengan mudah. Saat itulah saya mendengar Mike sekali lagi berteriak, namun kali ini isi teriakannya penuh dengan kata-kata kotor. Rupanya dia kesal dengan kekalahannya. Tuhan tidak lagi disebut dalam kalimatnya.


Jangan-jangan inilah makna Tuhan bagi seorang pemabuk seperti Mike. Tuhan disebut ketika dia mendapat sesuatu yg baik, dan Tuhan dilupakan pada kejap berikutnya ketika dia mendapat kemalangan.


Lambat laun saya teringat bahwa jangan-jangan kita selama ini beragama dengan cara seperti seorang Mike memandang Tuhan. Kita puji Tuhan ketika kita mau, dan kita lupakan Dia ketika kita mau.


Ah.....tampaknya pertanyaan di awal tulisan ini perlu diganti dengan: "Apa makna Tuhan bagi kita?" Bersediakah kita mengingat Tuhan dalam suka dan duka? Banyak ayat suci menggambarkan masalah ini, diantaranya Qs al-Fajr: 15-16


Tak disangka, saya bukan saja kalah bermain tenis meja dari si Mike yang pemabuk itu, namun saya juga belajar memandang makna Tuhan gara-gara si Mike itu!
al-Haq min Allah!

Khidhr ...oh....Khidhr

Masih hidupkah Khidhr ? Entahlah, saya memang mendengar cerita seorang 'alim yang mengaku berjumpa Khidhr. Nama Khidhr memang sudah terlanjur melegenda, meskipun al-Qur'an sendiri tidak pernah menyebut nama Khidhr secara terang-terangan. Al-Qur'an melukiskan Khidhr dengan "...seorang hamba di antara hamba-hamba Kami, yang telah Kami berikan kepadanya rahmat dari sisi Kami, dan yang telah Kami ajarkan kepadanya ilmu dari sisi Kami." (QS 18:65)

Perhatikan redaksi yang digunakan al-Qur'an. Ternyata, Khidhr atau apapun nama beliau hanyalah satu dari sekian banyak hamba Allah yang telah diberi rahmat dan ilmu. Boleh jadi banyak sekali hamba Allah yang punya kelebihan seperti Khidhr, tetapi Allah tidak beritakan kepada kita atau kita memang tidak mengetahuinya. Tapi itulah Khidhr, sebuah nama yang terlanjur melegenda dan menyimpan misteri yang tak kunjung habis dibicarakan.


Dalam surat al-Kahfi diceritakan bagaimana Nabi Musa ingin berguru dengan Khidhr. Khidhr semula menolak, namun Musa terus mendesak. Perhatikan redaksi al-Qur'an ketika mengutip penolakan Khidhr, "Sesungguhnya kamu sekali-kali tidak akan sanggup sabar bersamaku. Dan bagaimana kamu dapat sabar atas sesuatu yang kamu belum mempunyai pengetahuan yang cukup tentang hal itu?" (QS 18:67-68)


Khidhr menolak Musa bukan dengan argumen bahwa Musa itu bodoh atau malas. Khidhr menolak Musa karena Musa tidak akan bisa bersikap sabar. Soalnya, kata Khidhr, bagaimana kamu bisa sabar pada persoalan yang kamu tidak punya ilmu tentangnya?
Begitulah yang terjadi. Musa selalu memprotes dan menyalah-nyalahkan perbuatan Khidhr yang, dipandang dari sudut pengetahuan Musa, merupakan perbuatan yang keliru.


Sayang, kita jarang mau belajar dari kisah Khidhr dan Musa ini. Seringkali kita sebar kata "sesat", "kafir", "menyimpang", "bid'ah" kepada saudara-saudara kita, yang dipandang dari sudut pengetahuan yang kita miliki, melakukan kesalahan besar.


Kita menjadi emosional, kita menjadi tidak sabar. Pada saat itu, ada baiknya kita ingat kembali kisah Khidhr dan Musa. Kisah Khidhr mengajarkan kepada kita bahwa kesabaran merupakan lambang tingginya pengetahuan.

Kiyai dan Ayam


Selepas Isya', setelah merasa cukup memberikan pengajian selama bertahun-tahun pada santrinya, seorang Kiyai memberikan santrinya masing-masing seekor ayam. Kiyai berpesan, "terimalah ayam ini, lalu semblihlah ditempat, dimana tidak ada yang bisa melihat apa yang kamu lakukan."


Subuh itu udara cukup dingin, namun Kiyai dan para santrinya sudah berkumpul di Langgar. Selepas shalat subuh berjama'ah, Kiyai bertanya perihal ayam yang diberikannya itu. Seorang santri senior meminta ijin berbicara, "Kiyai, saya sudah jalankan pesan Kiyai untuk menyemblih ayam itu di tempat yang tak bisa ada yang melihat saya menyemblih ayam itu."
Kiyai tersenyum, "Dimana kamu semblih?"


Santri menjawab, "Di belakang sumur, malam tadi tepat jam 12.00"
"Kamu yakin tak ada yg melihat perbuatan itu?," tanya Kiyai lagi.
"Yakin....a'inul yakin, Kiyai, saya sudah periksa berulang kali tempat itu dan sudah sangat berhati-hati" jawab santri dengan takzimnya.


Kiyai menghela nafas. Dia tatap seluruh santrinya. Lalu dengan perlahan dia bertanya, "Bagaimana dengan yang lain?" Satu-satu melaporkan "tempat rahasia" mereka saat menyemblih ayam tersebut.


Kiyai sekali lagi menghela nafas. Dengan suara berat, Kiyai berkata, "Kalian semua tidak lulus.... berbulan-bulan aku mengajarkan Islam kepada kalian, sayang, kalian tak mampu menangkapnya dengan baik. Ketika kalian merasa telah menemukan suatu tempat rahasia, dimana tak ada yang bisa melihat perbuatan kalian, kalian lupa, wahai anak-anakku, bahwa sungguh tak ada tempat di dunia ini yang lepas dari pengamatan Allah!" "Ketika kalian semblih ayam itu, tak sadarkah kalian bahwa Allah melihat perbuatan itu."


Saya menghela nafas mengingat kembali kisah di atas. Betapa sering kita lupa bahwa Allah selalu melihat dan mengetahui perbuatan kita. Ketika kita "semblih" nasib bawahan kita, kita lupa bahwa Allah melihat perbuatan kita. Ketika kita berhasil meloloskan diri dari kecurigaan isteri untuk berdua-duaan saja dengan wanita yang bukan hak kita di sebuah motel selama berjam-jam, kita lupa bahwa Allah tak bisa kita kelabui.


Saat kita sukses merubah laporan keuangan sehingga di akhir tahun anggaran, terdapat banyak dana sisa yang bisa kita "hanguskan", kita juga lupa bahwa Allah akan "meng-audit" laporan keuangan tersebut di akherat nanti. Manakala kita tunjuk pihak-pihak lain sebagai kambing hitam dari persoalan moneter di negara kita, dan melupakan bahwa kitapun memiliki "saham" dari persoalan ini, kita lupa bahwa Allah bisa membedakan dengan jelas mana kambing yang "hitam" dan mana yang "putih".


Ah...bisakah kita melepaskan diri dari "mata" Allah, bisakah kita menemukan suatu tempat rahasia, dimana tak ada yang bisa melihat apa yang kita lakukan...???
Ya Allah, ampuni kami....

Ketika Tirai Tertutup


Ketika mendengar sebuah berita "miring" tentang saudara kita, apa reaksi kita pertama kali? Kebanyakan dari kita dengan sadarnya akan menelan berita itu, bahkan ada juga yang dengan semangat meneruskannya kemana-mana.


Kita ceritakan aib saudara kita, sambil berbisik, "sst! ini rahasia lho!". Yang dibisiki akan meneruskan berita tersebut ke yg lainnya, juga sambil berpesan, "ini rahasia lho!"
Kahlil Gibran dengan baik melukiskan hal ini dalam kalimatnya, "jika kau sampaikan rahasiamu pada angin, jangan salahkan angin bila ia kabarkan pada pepohonan."
Inilah yang sering terjadi. Saya memiliki seorang rekan muslimah yang terpuji akhlaknya. Ketika dia menikah saya menghadiri acaranya. Beberapa minggu kemudian, seorang sahabat mengatakan, "saya dengar dari si A tentang "malam pertamanya" si B." Saya kaget dan saya tanya, "darimana si A tahu?" Dengan enteng rekan saya menjawab, "ya dari si B sendiri! Bukankah mereka kawan akrab..."


Masya Allah! rupanya bukan saja "rahasia" orang lain yang kita umbar kemana-mana, bahkan "rahasia kamar" pun kita ceritakan pada sahabat kita, yang sayangnya juga punya sahabat, dan sahabat itu juga punya sahabat.


Saya ngeri mendengar hadits Nabi: "Barang siapa yang membongkar-bongkar aib saudaranya, Allah akan membongkar aibnya. Barangsiapa yang dibongkar aibnya oleh Allah, Allah akan mempermalukannya, bahkan di tengah keluarganya."


Fakhr al-Razi dalam tafsirnya menceritakan sebuah riwayat bahwa para malaikat melihat di lauh al-mahfudz akan kitab catatan manusia. Mereka membaca amal saleh manusia. Ketika sampai pada bagian yang berkenaan dengan kejelekan manusia, tiba-tiba sebuah tirai jatuh menutupnya. Malaikat berkata, "Maha Suci Dia yang menampakkan yang indah dan menyembunyikan yang buruk."


Jangan bongkar aib saudara kita, supaya Allah tidak membongkar aib kita.
"Ya Allah tutupilah aib dan segala kekurangan kami di mata penduduk bumi dan langit dengan rahmat dan kasih sayang-Mu, Wahai Tuhan Yang Maha Pemurah"

Ketika Bumi Menjadi Sempit


Pernahkah anda merasakan bumi yang kita diami ini menjadi sempit sehingga napas kita menjadi sesak? Jika belum, dengarlah kisah Ka'ab bin Malik lima belas abad yang lampau.
Ketika Nabi yang mulia berangkat perang bersama para sahabat beliau dalam perang Tabuk, ada tiga orang sahabat yang enggan ikut dalam barisan pasukan Nabi, yaitu Ka'ab bin Malik, Hilal bin Umayyah dan Mararah bin Rabi'ah. Ka'ab bercerita, "Ketika kudengar berita bahwa Nabi telah kembali dari Tabuk, terpikir dalam hatiku untuk berdusta. Aku berpikir bagaimana supaya selamat dari kemurkaan Nabi. Namun ketika Nabi sudah sampai di Madinah, aku berpikir bahwa aku tidak akan selamat sedikit pun.
Aku kemudian memutuskan untuk mengatakan yang sebenarnya mengapa aku tidak ikut berperang bersama beliau." Nabi datang di Madinah. Aku temui dia. Beliau tersenyum, senyum marah.
"Kemarilah," ujar Nabi. Aku duduk di dekat beliau. Nabi yang mulia bertanya, "Apa yang menyebabkanmu tidak ikut berperang?" Aku berkata, Ya Rasul Allah, jikalau aku menghadap penduduk dunia selain engkau, tentu aku sanggup menyelamatkan diri dari dari kemurkaan dengan mengajukan alasan. Tetapi, demi Allah, sekiranya aku berdusta kepada engkau agar engkau ridha, mungkin Allah segera membuatmu marah kepadaku. Demi Allah, aku tidak mempunyai alasan apapun. Demi Allah, waktu aku meninggalkan diri, aku berada dalam keadaan yang baik (dan mampu untuk berperang).
Rasul bersabda, "Orang ini berbicara benar. Pergilah, sampai Allah memberikan keputusan tentang kamu." Nabi kemudian mengisolir Ka'ab dan kedua temannya sampai datang putusan dari Allah. Nabi melarang kaum Muslim berbicara kepada mereka. Bahkan, isteri mereka pun kemudian dilarang mendekati mereka. Wajah umat Islam berubah kalau melihat Ka'ab. Mereka segera memalingkan wajahnya.
Ka'ab bercerita, "Aku shalat berjam'ah bersama kaum Muslimin. Aku berkeliling kota dan pasar. Tidak seorangpun menegurku. Aku datangi Rasul sesudah shalat. Aku ucapkan salam kepadanya. Aku ingin tahu apakah beliau menggerakkan bibirnya membalas salamku.Aku shalat didekatnya dan mencoba melirik kepadanya. Usai shalat beliau melihatku, tetapi segera memalingkan wajahnya ke arah lain.
Aku tinggalkan Nabi. Aku berjalan dan berjalan, sampai ke rumah saudara sepupuku, Abu Qatadah. Kuucapkan salam, tetapi demi Allah ia tidak menjawab salamku. Aku berkata, "Hai Abu Qatadah, tahukah engkau bahwa aku mencintai Allah dan Rasul-Nya? Aku ulangi beberapa kali. Abu Qatadah hanya diam. Aku ulangi lagi. Ia menjawab, "Allah dan Rasul-Nya lebih tahu." Air mata menggelegak di pelupuk mataku. Aku beranjak dari rumahnya."
Kejadian ini berlangsung lima puluh hari. Ka'ab dan kedua kawannya mengasingkan diri di sebuah bukit. Keluarganya mengantarkan makanan kepada mereka. Suatu hari Ka'ab berkata, "Orang-orang dilarang berbicara kepada kita. Kita pun sepatutnya tidak saling berbicara. Setelah itu mereka tinggal berjauhan.
Datang pula utusan dari Syam yang bermaksud merangkul Ka'ab dan kedua temannya agar membelot dari Islam dan bergabung dengan non-Muslim. Ka'ab berkata, "Tawaran ini juga bagian dari cobaan." Ka'ab menampiknya dan tetap setia dalam Islam meski telah diisolir oleh umat Islam.
Setiap hari Ka'ab dan kedua rekannya berdo'a, beristighfar dan menangis. Setelah lima puluh hari, Allah menurunkan ayat: "
(Dan Allah juga mengampuni) tiga orang yang meninggalkan diri di belakang. Ketika bumi yang luas terbentang terasa sempit bagi mereka dan mereka rasakan napas mereka sesak. Mereka tahu bahwa tidak ada tempat berlindung kecuali Allah. Kemudian Allah mengasihi mereka agar mereka kembali kepada Tuhan. Sesungguhnya Allah Penerima Taubat dan Maha Penyayang (QS 9: 118)
Ka'ab mendengar berita pengampunan ini setelah subuh. Ia memeluk pembawa berita. Ia rebahkan dirinya bersujud syukur. Segera ia temui Rasul. Rasul menyambutnya dengan senyum yang bersinar. Ketika melihat sambutan Nabi seperti itu (yang berbeda dengan sebelumnya). Ka'ab tidak dapat menahan air matanya. Ia menciumi tangan dan kaki Rasul yang mulia. Karena ia mendapat ampunan itu berkat kejujurannya, ia berjanji bahwa sejak itu lidahnya tidak akan pernah mengucapkan kebohongan. (Tafsir al-Durr al-Mantsur 4:309-315; Jalaluddin Rakhmat, 1993: 77-80)

Ketika Dosa Kita Sedalam Samudera

Pernahkah kita menghitung dosa yang kita lakukan dalam satu hari, satu minggu, satu bulan, satu tahun bahkan sepanjang usia kita?

Andaikan saja kita bersedia menyediakan satu kotak kosong, lalu kita masukkan semua dosa-dosa yang kita lakukan, kira-kira apa yang terjadi? Saya menduga kuat bahwa kotak tersebut sudah tak berbentuk kotak lagi, karena tak mampu menaham muatan dosa kita.

Bukankah shalat kita masih "bolong-bolong"? Bukankah pernah kita tahan hak orang miskin yang ada di harta kita? Bukankah pernah kita kobarkan rasa dengki dan permusuhan kepada sesama muslim? Bukankah kita pernah melepitkan selembar amplop agar urusan kita lancar? Bukankah pernah kita terima uang tak jelas statusnya sehingga pendapatan kita berlipat ganda? Bukankah kita tak mau menolong saudara kita yg dalam kesulitan walaupun kita sanggup menolongnya?

Daftar ini akan menjadi sangat panjang......
Lalu, apa yang harus kita lakukan?
Allah berfirman dalam Surat az-Zumar [39]: 53 "Katakanlah: "Hai hamba-hambaKu yang melampaui batas terhadap diri mereka sendiri, janganlah kamu berputus asa dari rahmat Allah. Sesungguhnya Allah mengampuni dosa-dosa semuanya. Sesungguhnya Dia-lah Yang Maha Pengampun lagi Maha Penyayang."

Indah benar ayat ini, Allah menyapa kita dengan panggilan yang bernada teguran, namun tidak diikuti dengan kalimat yang berbau murka. Justru Allah mengingatkan kita untuk tidak berputus asa dari rahmat Allah. Allah pun menjanjikan untuk mengampuni dosa-dosa kita.
Karena itu, kosongkanlah lagi kotak yang telah penuh tadi dengan taubat pada-Nya.Kita kembalikan kotak itu seperti keadaan semula, kita kembalikan jiwa kita ke pada jiwa yang fitri dan nazih.

Jika anda mempunyai onta yang lengkap dengan segala perabotannya, lalu tiba-tiba onta itu hilang. Bukankah anda sedih? Bagaimana kalau tiba-tiba onta itu datang kembali berjalan menuju anda lengkap dengan segala perbekalannya? Bukankah Anda akan bahagia? "Ketahuilah," kata Rasul, "Allah akan lebih senang lagi melihat hamba-Nya yang berlumuran dosa berjalan kembali menuju-Nya!"

Allah berfirman: "Dan kembalilahh kamu kepada Tuhanmu, dan berserah dirilah kepada-Nya sebelum datang azab kepadamu kemudian kamu tidak dapat ditolong (lagi)." (QS 39:54)
Seperti onta yang sesat jalan dan mungkin telah tenggelam di dasar samudera, mengapa kita tak berjalan kembali menuju Allah dan menangis di "kaki kebesaran-Nya" mengakui kesalahan kita dan memohon ampunNya...

Wahai Tuhan Yang Kasih Sayang-Nya lebih besar dari murka-Nya, Ampuni kami Ya Allah!

Sembilan Pedoman Berpolitik Warga NU

Sembilan butir Pedoman Berpolitik Warga NU yang dicetuskan dalam Muktamar NU XVIII di Krapayak Yogyakarta tahun 1989:
1. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama mengandung arti keterlibatan warga negara dalam kehidupan berbangsa dan bernegara secara menyeluruh sesuai dengan Pancasila dan UUD 1945;
2. Politik bagi Nahdlatul Ulama adalah politik yang berwawasan kebangsaan dan menuju integritas bangsa dengan langkah-langkah yang senantiasa menjunjung tinggi persatuan dan kesatuan untuk mencapai cita-cita bersama, yaitu terwujudnya masyarakat yang adil dan makmur lahir dan batin dan dilakukan sebagai amal ibadah menuju kebahagiaan di dunia dan kehidupan di akhirat;
3. Politik bagi Nahdlatul Ulama adalah pengembangan nilai-nilai kemerdekaan yang hakiki dan demokratis, mendidik kedewasaan bangsa untuk menyadari hak, kewajiban, dan tanggung jawab untuk mencapai kemaslahatan bersama;
4. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama haruslah dilakukan dengan moral, etika, dan budaya yang ber-Ketuhanan Yang Maha Esa, ber-Kemanusiaan yang adil dan beradab, menjunjung tinggi Persatuan Indonesia, ber-Kerakyatan yang dipimpin oleh hikmah kebijaksanaan dalam permusyawaratan/perwakilan dan ber-Keadilan sosial bagi seluruh rakyat Indonesia;
5. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama haruslah dilakukan dengan kejujuran nurani dan moral agama, konstitusional, adil, sesuai dengan peraturan dan norma-norma yang disepakati serta dapat mengembangkan mekanisme musyawarah dalam memecahkan masalah bersama;
6. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama dilakukan untuk memperkokoh konsensus-konsensus nasional dan dilaksanakan sesuai dengan akhlaq al karimah sebagai pengamalan ajaran Islam Ahlussunah Waljamaah;
7. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama, dengan dalih apa pun, tidak boleh dilakukan dengan mengorbankan kepentingan bersama dan memecah belah persatuan;
8. Perbedaan pandangan di antara aspirasi-aspirasi politik warga NU harus tetap berjalan dalam suasana persaudaraan, tawadlu’ dan saling menghargai satu sama lain, sehingga di dalam berpolitik itu tetap terjaga persatuan dan kesatuan di lingkungan Nahdlatul Ulama;
9. Berpolitik bagi Nahdlatul Ulama menuntut adanya komunikasi kemasyarakatan timbal balik dalam pembangunan nasional untuk menciptakan iklim yang memungkinkan perkembangan organisasi kemasyarakatan yang lebih mandiri dan mampu melaksanakan fungsinya sebagai sarana masyarakat untuk berserikat, menyatukan aspirasi serta berpartisipasi dalam pembangunan.

" Wasiat Seorang Ibu Untuk Anaknya "

Setelah Al Haris bin Amr, Raja negeri Kandah berkawin dengan anak perempuan Auf bin Muhlim, di waktu utusan raja hendak membawa pengantin perempuan untuk disampaikan kepada Raja tadi, maka ibunya berwasiat kepada anak perempuannya ini. Dia berkata:-
"Wahai anakku!
Kalaulah wasiat ini untuk kesempurnaan adabmu
aku percaya kau telah mewarisi segala-galanya,
Tetapi !
Ia sebagai peringatan untuk yang lalai
Dan pedoman kepada yang berakal.
Andai ibu-bapamu dapat memberikan segala-galanya
niscaya,
tidak perlu bagimu seorang suami
dan kau terlalu berharga bagi kami,
Tetapi !
Wanita dicipta untuk lelaki
Lelaki dicipta untuk wanita.
Berceraila kau dari ayunan buaianmu
meninggalkan teratak tempat besarmu
melangkah menuju ke alam baru
yang belum kenal
yang belum biasa
Kau milik suamimu
anggap dirimu sebagai hamba
tentunya suamimu
jadi teman yang paling setia
Bawalah wasiat dariku
sepuluh sifat
sebagai bekalan perjalanan
menuju alam bahagia
Relakan hatimu
sekadar yang ada
semoga suci hatimu
dengan taat setia
dan hulur tanganmu
tanda mahu bergandeng bahu
jauhkan dirimu dari
segala yang jelek
yang dihidu atau dipandang mata
juga awasi gerak lakumu
agar tidak sumbang mengguris rasa
Sembunyikan suram wajahmu
gantikan ia dengan sinar
secerah sang suria pagi
Dan badan yang semerbak harum
bermandikan bauan
mata berpasak, kening bercelak
itu menambah seri
itu membangkitkan birahi
dan…………….
air cukup memadai
bagi yang tiada
Jaga masa makannya
juga waktu tidurnya
karena,
perut kosong hilang bicara
mata mengantuk hilang kesabaran di dada
Kunci mulutmu
tabahkan hatimu
badanmu terselamat
jiwa temanmu tidak tersiksa
Simpan dulu kerianganmu
di kala dia berduka
pendamkan kesedihanmu
di kala dia bergembira
akibat aksi tidak senada
hilang simpatimu disebab pertama
keruh suasana disebab kedua
Hulur tanganmu……
andai kau menghulur sebelah tangan
niscaya dia menghulur kedua belah tangan
tidak cukup tangan, nyiru pula ditadahkan
Ketahuilah !
Kasihmu tiada sampai ke mana
Jika hatimu berdua tidak sejiwa
kasih kau, kasihlah dia
benci kau, bencilah dia
Allah saja yang menentukan nasibmu."
"Kau bawalah wasiatku ini, dan sampaikan salamku kepada suamimu." Beginilah ibu tadi menambah pesanan kepada anaknya. Seterusnya wanita ini telah tercapai kedudukan yang mulia di sisi suaminya. Dia telah memperoleh tujuh orang anak lelaki, yang semuanya mereka telah menjadi pemerintah negeri Yaman selepas ayah mereka. Beginilah seterusnya statusnya wanita-wanita yang memiliki kelebihan.
Aku sudahi dengan nama Allah, semoga Dia memberi taufik dan hidayat. Aamien...

PROSES MASUKNYA ISLAM DI INDONESIA

Islam merupakan salah satu agama yang masuk dan berkembang di Indonesia. Hal ini tentu bukanlah sesuatu yang asing bagi Anda, karena di mass media mungkin Anda sudah sering mendengar atau membaca bahwa Indonesia adalah negara yang memiliki penganut agama Islam terbesar di dunia. Agama Islam masuk ke Indonesia dimulai dari daerah pesisir pantai, kemudian diteruskan ke daerah pedalaman oleh para ulama atau penyebar ajaran Islam. Mengenai kapan Islam masuk ke Indonesia dan siapa pembawanya terdapat beberapa teori yang mendukungnya.
Proses Masuk dan Berkembangnya Agama dan Kebudayaan Islam di Indonesia.
Proses masuk dan berkembangnya agama Islam di Indonesia menurut Ahmad Mansur Suryanegara dalam bukunya yang berjudul Menemukan Sejarah, terdapat 3 teori yaitu teori Gujarat, teori Makkah dan teori Persia.Ketiga teori tersebut di atas memberikan jawaban tentang permasalah waktu masuknya Islam ke Indonesia, asal negara dan tentang pelaku penyebar atau pembawa agama Islam ke Nusantara. Untuk mengetahui lebih jauh dari teori-teori tersebut, silahkan Anda simak uraian materi berikut ini.

Teori Gujarat
Teori berpendapat bahwa agama Islam masuk ke Indonesia pada abad 13 danpembawanya berasal dari Gujarat (Cambay), India. Dasar dari teori ini adalah:

a. Kurangnya fakta yang menjelaskan peranan bangsa Arab dalam penyebaran Islam di Indonesia.
b. Hubungan dagang Indonesia dengan India telah lama melalui jalur Indonesia– Cambay – Timur Tengah – Eropa.
c. Adanya batu nisan Sultan Samudra Pasai yaitu Malik Al Saleh tahun 1297 yangbercorak khas Gujarat.
Pendukung teori Gujarat adalah Snouck Hurgronye, WF Stutterheim dan BernardH.M. Vlekke. Para ahli yang mendukung teori Gujarat, lebih memusatkan perhatiannyapada saat timbulnya kekuasaan politik Islam yaitu adanya kerajaan Samudra Pasai.Hal ini juga bersumber dari keterangan Marcopolo dari Venesia (Italia) yang pernahsinggah di Perlak ( Perureula) tahun 1292. Ia menceritakan bahwa di Perlak sudahbanyak penduduk yang memeluk Islam dan banyak pedagang Islam dari India yangmenyebarkan ajaran Islam.
Demikianlah penjelasan tentang teori Gujarat. Silahkan Anda simak teori berikutnya.Teori Makkah
Teori ini merupakan teori baru yang muncul sebagai sanggahan terhadap teori lamayaitu teori Gujarat. Teori Makkah berpendapat bahwa Islam masuk ke Indonesia pada abad ke 7 dan pembawanya berasal dari Arab (Mesir).
Dasar teori ini adalah:

a. Pada abad ke 7 yaitu tahun 674 di pantai barat Sumatera sudah terdapat perkampungan Islam (Arab); dengan pertimbangan bahwa pedagang Arab sudah mendirikan perkampungan di Kanton sejak abad ke-4. Hal ini juga sesuai dengan berita Cina.
b. Kerajaan Samudra Pasai menganut aliran mazhab Syafi’i, dimana pengaruh mazhab Syafi’i terbesar pada waktu itu adalah Mesir dan Mekkah. Sedangkan Gujarat/India adalah penganut madzhab Hanafi.
c. Raja-raja Samudra Pasai menggunakan gelar Al malik, yaitu gelar tersebut berasaldari Mesir. Pendukung teori Makkah ini adalah Hamka, Van Leur dan T.W. Arnold. Para ahli yang mendukung teori ini menyatakan bahwa abad 13 sudah berdiri kekuasaan politik Islam, jadi masuknya ke Indonesia terjadi jauh sebelumnya yaitu abad ke 7 dan yang berperan besar terhadap proses penyebarannya adalah bangsa Arab sendiri.Dari penjelasan di atas, apakah Anda sudah memahami? Kalau sudah paham simakteori berikutnya.

Teori Persia
Teori ini berpendapat bahwa Islam masuk ke Indonesia abad 13 dan pembawanyaberasal dari Persia (Iran). Dasar teori ini adalah kesamaan budaya Persia dengan budaya masyarakat Islam Indonesia seperti:
a. Peringatan 10 Muharram atau Asyura atas meninggalnya Hasan dan Husein cucu Nabi Muhammad, yang sangat di junjung oleh orang Syiah/Islam Iran. Di Sumatra Barat peringatan tersebut disebut dengan upacara Tabuik/Tabut.
Sedangkan di pulau Jawa ditandai dengan pembuatan bubur Syuro.

b. Kesamaan ajaran Sufi yang dianut Syaikh Siti Jennar dengan sufi dari Iran yaituAl – Hallaj.
c. Penggunaan istilah bahasa Iran dalam sistem mengeja huruf Arab untuk tandatandabunyi Harakat.
d. Ditemukannya makam Maulana Malik Ibrahim tahun 1419 di Gresik.
e. Adanya perkampungan Leren/Leran di Giri daerah Gresik. Leren adalah nama salah satu Pendukung teori ini yaitu Umar Amir Husen dan P.A. Hussein Jayadiningrat. Ketiga teori tersebut, pada dasarnya masing-masing memiliki kebenaran dan kelemahannya. Maka itu berdasarkan teori tersebut dapatlah disimpulkan bahwa Islam masuk ke Indonesia dengan jalan damai pada abad ke – 7 dan mengalami perkembangannya pada abad 13. Sebagai pemegang peranan dalam penyebaran Islam adalah bangsa Arab, bangsa Persia dan Gujarat (India).
Proses penyebaran Islam di Indonesia atau proses Islamisasi tidak terlepas dari peranan para pedagang, mubaliqh/ulama, raja, bangsawan atau para adipati. Di pulau Jawa, peranan mubaliqh dan ulama tergabung dalam kelompok para wali yang dikenal dengan sebutan Walisongo atau wali sembilan yang terdiri dari:
1.Maulana Malik Ibrahim dikenal dengan nama Syeikh Maghribi menyebarkan Islam di Jawa Timur.
2.Sunan Ampel dengan nama asli Raden Rahmat menyebarkan Islam di daerah Ampel Surabaya.
3.Sunan Bonang adalah putra Sunan Ampel memiliki nama asli Maulana Makdum Ibrahim, menyebarkan Islam di Bonang (Tuban).
4.Sunan Drajat juga putra dari Sunan Ampel nama aslinya adalah Syarifuddin, menyebarkan Islam di daerah Gresik/Sedayu.
5.Sunan Giri nama aslinya Raden Paku menyebarkan Islam di daerah Bukit Giri (Gresik)
6.Sunan Kudus nama aslinya Syeikh Ja’far Shodik menyebarkan ajaran Islam di daerah Kudus.
7.Sunan Kalijaga nama aslinya Raden Mas Syahid atau R. Setya menyebarkan ajaran Islam di daerah Demak.
8.Sunan Muria adalah putra Sunan Kalijaga nama aslinya Raden Umar Syaid menyebarkan islamnya di daerah Gunung Muria.
9.Sunan Gunung Jati nama aslinya Syarif Hidayatullah, menyebarkan Islam di Jawa Barat (Cirebon)
Demikian sembilan wali yang sangat terkenal di pulau Jawa, Masyarakat Jawa sebagian memandang para wali memiliki kesempurnaan hidup dan selalu dekat dengan Allah, sehingga dikenal dengan sebutan Waliullah yang artinya orang yang dikasihi Allah.
waLLAAhu a’lam bish Showaab …